رفع المستشار بالديوان الملكي الدكتور عبدالله الربيعة تهنئته إلى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد على نجاح جراحة فصل التوأمين السعوديين “رنا ورنيم” التي أجريت بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني بالرياض.
وأشاد الربيعة في تهنئته بزملائه أعضاء الفريق الطبي الذين قاموا بإجراء الجراحة على 8 مراحل معقدة، قائلاً: “أهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد، يحفظهم الله، كما أهنئ الوطن الغالي وزملائي على هذا النجاح والإنجاز، الذي يؤكد إنجازات المملكة العربية السعودية الكثيرة”.
يذكر أن جراحة فصل “رنا ورنيم” تعد جراحة الفصل رقم 33 التي تُجرى في المملكة وقد غاب عنها الربيعة وقاد الفريق الطبي فيها استشاري المخ والأعصاب الدكتور أحمد الفريان، وتميزت بخطورتها كون الالتصاق بين التوأمين كان بمنطقة الرأس مع التشارك في الأوردة والشرايين.
التعليقات
والله يالطيب تهني عادي انجاز يحسب للوطن ونفتخرفيه بس ليه مايطلعون اللي سوو العمليه
والا سبقتهم تهني ماتبيهم يظهرون . تعرف كيف توصل على اكتاف غيرك . في عهدك ضاعت حقوق وانا منهم ماسمعت بالممرضه اللي اجيب الحليب من الام للطفل ف الحظانه ويعطونه طفل ثاني بالغلط . اشتكيت وقالو لي غيرك كثير واكبر مصايب ماحصلوا شي . حسبي الله ونعم الوكيل.
يالله سبحانك شوفو الفرق الي بيننا والغرب وحتى الشرق حين يفشل مسئول في وزارته حتى رئيس الوزراء نفسه ولو حتى خطئ غير مباشر منه شخصياً يتقدم بنفسه بإلإعتذار وتقديم استقالته دون طلب اوضغوط من احد بل تجده يجتهد ويضع خطة استراتيجية في تسيير وزارته وبكل اجتهاد وان لم تنج خطته ولا يعلم عن ذالك احد غيره تجده يعترف ويستقيل من ذاته مع الإعتذار .. وعندنا الكرسي ثم الكرسي ثم الكرسي فالحياء ومن ثم الحياء والبقاء .. . يكلمني احد الاصدقاء البارح يصلي في احد الاحياء الراقية في مدينة جدة واغلبها قصور فخمة ويسكنها اثرياء يصلون في مسجد الحي ومن بعد مرض كرونا قطعو المسجد خايفين من الموت ..
علشان انهم من عيال البلد
لو كانو اجانب
كان طارو المسؤلين
طبعا يادكتور لايعني ان كونك وزير سابقا بأنه افضل لك من مهنة الجراحه والطب وليست الوزاره اشرف وارفع من عملك السابق طبيب جراح ..الرفعة والتقدم تكون بابداعك بعملك الذي تتقنه وليس بمرتبة لاتزيدك الا سقوط وانتقاص كنت وزير وشهد الشعب السعودي على فشلك واصبحت مسخره في تويتر ..واحنا عارفين رضا الناس غاية لاتدرك …لكن نعترف جميعا بأننا نعرف الدكتور الربيعة الجراح الطبيب في غرف العمليات يسطر اروع الانجازات التي تفتخر بها المملكه فعد طبيبا كما كنت وعد جوهرة جميله في قلوبنا نفتخر بها وارجع لك هيبتك ومكانتك فالوزارة لا تصنع هيبه كثر ماكنت هيبة وانت تخرج من غرفة العمليه تهنئ بنجاحها نحن نترقب عودك لاتقتل ابداعك عد لمسارك واكمل المشوار اسال الله ان يوفقك وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم .
هذي المشكلة ان الشخص إذا ابدع وضع في مكان ليس هو أهل له وإن كان هذا المكان مرموق وذو مكانه عاليه مع العلم ان الربيعة دكتور جراح من الدرجه اﻻولى وليس دكتور إداري فوضع مكانه إداريه كمكافأه وهو جراح وليس إداري فكان المفروض ان يعمل له مركز طبي عالمي متخصص لهذه العمليات الجراحيه المعقدة ودعمه من جميع النواحي واستقلالية هذا المركز إداريا وماليا لجهة عليا مرتبطة بها مباشرة مع الشفافية لكل شي إعلاميا ،،
اﻵن وبعد فقده هذا المنصب اﻻداري كوزير قد تؤثر عليه من عدة نواحي وقد تكون مزمنه مؤثرة عليه في عمله كدكتور جراح عالمي.. ولكن نتمنى له ان يعود أفضل مما كان فليس الفخر له فقط
لو انا مكانك. لاعتذرت عن الوزاره بأدب من اول يوم.
وانسى الماضي. للتصحيح.فقط.
عد الى المقص والمشرط. زانسى الماضي.الناس بحاجه لك بعد الله كطبيب منخصص وناجح في عمله.
ربما لم يكن الربيعة مستعد نفسياً لإجراء العملية بعد ابعاده عن منصبه
خاصة وأن العملية معقدة فأمر غيابه عادي ولا شيء فيه طالما هناك من يقوم مقامه
الدكتور الربيعه بالتأكيد لديه ظروف قاسيه في هذه المرحله اقالته واقعها صعب ومرير ولكنه يستحق الأقاله منذ زمن بعيد لقد اتت متأخره جدآ ولكن ان تأتي متأخره خير من ان لاتأتي ابدآ الربيعه تخصصه المشرط وكفى غير ذلك فالشئون الصحيه لاتزال تترنح والدلائل واضحه وصريحه اصاب بالصداع وانا ارى مواطني المملكه يتوافدون على الآردن افقر بلد في العالم يبحثون عن العلاج ويتعرضون للقتل والسلب والأستغلال باسلوب لايمكن قبوله الربيعه لم يكن اداريآ محنكآ ابدآ وكورونا قصمت ظهر البعير وجعلت نهايته حتميه واللقاء مع الدكتور المصري مكتشف كورنا كانت الضربه القاضيه تعيينه مستشارآ يعتبر تكريمآ خجولآ ابعده عن المسائله وتصعيد الموقف وفشله الذريع
شكرا للجراحيين ومن قام على العملية اكيد الدكتور الربيعة زعلان
هههههههه زعلان زعلان ما تشارك في فصل التوامين فية من هو اكفاء
سبحان الله يمكن بعده خير لهم اقصد التوامين
الحمدلله ع سلامتهم
اترك تعليقاً