عاقبت المحكمة الجزائية بمحافظة جدة أمس الثلاثاء، رجل شاذ بحبسه لمدة 9 أشهر وجلده 180 جلدة متفرقة، وذلك لممارسته الشذوذ الجنسي والترويج له عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
كما قضت المحكمة مصادرة أجهزة اتصال ضبطت بحوزته كان يستخدمها المتهم في نشر أفعال الشذوذ، وإغلاق الحسابات.
التعليقات
شكراً يا حبيبتنا صــــــدى على إعادة عداد التعليقات و الأوسمه
صحيفه جميله واخبارها مميزة . استمروا وعساكم ع القوه .
هؤلاء الشاذون مرضى ومصابين بامراض الدنيا كلها والمفروض يدفنون في صحراء الربع الخالي بعيدا عن الناس لكي لا تنتقل امراضهم مع الرياح للابرياء
لماذا لا يعاقب الشاذ جنسيا مثل قوم لوط عليه السلام .
* فإن عمل قوم لوط جريمة منكرة، وفعلة قبيحة، يمجها الذوق السليم، وتأباها الفطرة السوية، وتمقتها الشرائع السماوية، وذلك لما لها من عظيم الأضرار، ولما يترتبت على فعلها من جسيم الأخطار.
* أن اللواط أو إتيان الدبر هو من الخبائث، وقد رأينا كيف أنه يسبب انتشار الجراثيم و البكتيريا بشكل أكبر و يسبب السرطانات كما قال الأطباء و المختصون الغربيين.
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به). سنن أبي داوود
* عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : (في الذي يعمل عمل قوم لوط قال ارجموا الأعلى والأسفل ارجموهما جميعا). سنن ابن ماجة
* جريمة اللواط من أعظم الجرائم ، وأقبح الذنوب ، وأسوأ الأفعال وقد عاقب الله فاعليها بما لم يعاقب به أمة من الأمم ، وهي تدل على انتكاس الفطرة ، وطمْس البصيرة ، وضعف العقل ، وقلة الديانة ، وهي علامة الخذلان ، وسلم الحرمان.
* عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ، ثَلاثًا )ولم يجىء عنه لعنة الزاني ثلاث مرات في حديث واحد .
* وقد أجمع الصحابة على قتل اللوطي ، لكن اختلفوا في طريقة قتله ، فمنهم من ذهب إلى أن يحرق بالنار ، وهذا قول علي رضي الله عنه ، وبه أخذ أبو بكر رضي الله عنه ، كما سيأتي . ومنهم قال : يرمى به من أعلى شاهق ، ويتبع بالحجارة ، وهذا قول ابن عباس رضي الله عنه .
ومنهم من قال : يرجم بالحجارة حتى يموت ، وهذا مروي عن علي وابن عباس أيضاً .
ثم اختلف الفقهاء بعد الصحابة ، فمنهم من قال يقتل على أي حال كان ، محصنا أو غير محصن .
ومنهم من قال : بل يعاقب عقوبة الزاني ، فيرجم إن كان محصنا ، ويجلد إن كان غير محصن .
ومنهم من قال : يعزر التعزير البليغ الذي يراه الحاكم .
* وقتل المفعول به خير له من وطئه ، فإنه إذا وطأه الرجل قتله قتلا لا ترجي الحياة معه ، بخلاف قتله فإنه مظلوم شهيد . قالوا : والدليل على هذا ( يعني على أن مفسدة اللواط أشد من مفسدة القتل ) أن الله سبحانه جعل حد القاتل إلى خيرة الولي إن شاء قتل وإن شاء عفى ، وحتم قتل اللوطي حدا كما أجمع عليه أصحاب رسول الله ودلت عليه سنة رسول الله الصريحة التي لا معارض لها ، بل عليها عمل أصحابه وخلفائه الراشدين رضي الله عنهم أجمعين .
* قـال صلى الله عليه وسلم ( إن أخـوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لـوط )
* وقـال صلى الله عليه وسلم ( لم تظهر الفاحشة في قوم قـط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهـم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذيـن مضوا)
* قال صلـى الله عليه وسلم ( لا ينظر الله عز وجل إلى رجـل أتى رجلاً أو امرأة في دبرهــا )
* قال الفضيل بن عياض -رحمه الله تعالى -: (لو أن لوطيـا اغتسل بكل قطرة من السماء لقي الله غير طاهر)
* قال الإمام ابن القيم – رحمه الله تعالى -بعد أن تحدث عن الذنوب والمعاصي، وأن التوحيد يمحوها، ويزيل نجاستها، ولكن نجاسة الزنا واللواطة أغلظ من غيرها من النجاسات؛ من جهة أنها تفسد القلب، وتضعف توحيده جداً؛ ولهذا كان أحظى الناس بهذه النجاسة أكثرهم شركاً، فكلما كان الشرك في العبد أغلب_كانت هذه النجاسة والخبائث فيه أكثر، وكلما كان أعظم إخلاصاً_كان منها أبعـد..)
* قال الله تعالى عن قوم لوط الذين لم يُعذب أحدٌ قبلهم ولا بعدهم بثلاثة أنواع من العذاب.
قال تعالى: (فأخذتهم الصيحة مشرقين * فجعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليهم حجارةً من سجيل) سورة الحجر 73+74
ألم يسمعو قول أحد السلف:
(إذا ركب الذكر الذكر.. اهتز عرش الرحمن خوفاً من غضب الله.. وكادت السماوات أن تقع على الأرض.. فتمسك الملائكة بأطرافها.. وتقرأ قل هو الله أحد إلى آخرها حتى يسكن غضب الله عز وجل)
ومما روي ( أن عيسى بن مريم عليه السلام.. مر على سياحته على نارٍ توقد على رجل.. فأخذ عليه السلام ماءً ليطفئ عنه.. فانقلبت النار صبيا وانقلب الرجل ناراً.. فتعجب عيسى عليه السلام من ذلك.. وقال: يارب ردهما إلى حالهما في الدنيا لأسألهما عن خبرهما.. فأحياهم الله تعالى فإذا هما رجلٌ وصبي.. فقال لهما عيسى عليه السلام ما خبركما؟ فقال الرجل: ياروح الله إني كنت في الدنيا مبتلي بحب هذا الصبي فحملتني الشهوة أن فعلت به الفاحشة.. فلما أن مت ومات الصبي صِير ناراً يحرقني مره وأصير ناراً أحرقه مره فهذا عذابنا إلى يوم القيامة)
محنة زائدة ماهم قادرين على أنفسهم قاموا يمارسون الشذوذ
بيفلها بالسجن خخخخخ استغفر الله العظيم
بيفلها بالسجن خخخخخ استغفر الله العظيم
9شهور و180 جلدة?
هذا مفروض يخيس بالسجن….
ولا يطلع الين ماينبت في راسة نخلة?
اترك تعليقاً