تطوع صيني يٌدعى جوي جنمين بجسد زوجته ” زان وينليان ” ، التي توفيت بسبب سرطان الرئة عن عمر يناهز 49 عاما في مايو الماضي، لمشروع طموح يعمل عليه فريق من العلماء الصينيي ، وبهذا تٌصبح زان أول سيدة يتم تجميد جسدها في الصين على أمل العودة للحياة مرة أخرى بسبب التكنولوجيا المتقدمة في المستقبل.
وقام العلماء بوضع جسد زان في خزان عملاق مليء بـ2000 لتر من النيتروجين السائل في معهد يينفنج في مدينة جينان بشرق الصين.
وشارك هارون دريك، كبير مستشاري الاستجابة الطبية في شركة ألكور في العملية التي استغرقت 55 ساعة، والتي شهدت تجميد الخلايا في جسد زان ببطء داخل الخزان.
وقال ” جوي ” : إن زوجته كانت ضد حرق جثتها، وكانت تعتزم التبرع بجسدها للعلم بعد وفاتها، مضيفا أنه يأمل عودتها للحياة يوما ما.
التعليقات
?صيني – Made iN China
من صناعاتهم تعرف مستوى تفكيرهم?
الحمد لله الذي أعَزنا بلإسلام .
يحليله بيقعد يرقب ترجع للحياه ايييييه هيهات قل من يحي العظام وهي رميم سبحانك. ربي ماأعظم قدرتك
شكلهم متأثرين من الا فلام??
الأسلام نعمه عظيمه الحمد لله عليها
من كثر خرافاتهم صاروا يصدقون اي شيء
حقيقة….ما نعيشه الآن من تقدم هائل في تقنية المواد يعود (الجزء الأساس والمهم منه) إلى سعي العلماء الحثيث منذ مئات السنين للحصول على ما يسمى أكسير الحياة..وهي المادة التي يدّعون بوجودها والتي ستؤدي بهم إلى الخلود في الحياة وانعدام الموت ….
في الصين عليهم خرافات عجيبة ..
هذي ماهي مغروقه يااخت لست محرومه ,,
,, هذي مثلجه بواسطة غاز النيتروجين ، بمعنى لو تجينها وتصافحينها بيدك ، تكسرت اصباعها بيدك مثل مثل الفشفاش حق الأطفال ,, تتفتت ،، عرفتي هاالحين ؟؟
… على بالهم لياجمدوها كذا ، في يوم من الأيام ( مستقبلاَ ) يقدرون يحيون الموتى ,,, والعياذ باالله ,,
,, خسئوا وحابو وخسروا ,, ولن يحيي الموتى إلا الله ,,
الحمد لله على نعمة الإسلام ,,
انتظرها بتجيك في الليل وانت نايم
الحمدلله على نعمة الإسلام .
الله المستعان. يا محروقة يا مغروقه
أعوذ بالله هذة كلها خرافات من صنع الانسان أملا فى الحياة الابدية النيتروجين السائل يدمر خلايا الجسم تماما هل تعلم ماذا يحدث اذا لامست يدك النيتروجين السائل ؟؟ النيتروجين السائل مادة خطيرة جداً للجسم
يوم يبعثون ان شاء الله-(انهم اليها لايرجَعون)
اترك تعليقاً