انتشرت ظاهرة جلب وتخزين اللحوم والخضروات الفاسدة في غياب تام للرقابة من طرف الجهة المسؤولة عن المطاعم والبوفيات بمحافظة أحد رفيدة، بعد أن أصبح المجال مفتوح أمام العمالة الوافدة.
ويتم الطبخ داخل مطابخ أسودت أرضياتها وجدرانها من الاتساخ، وتقديم الوجبات للمواطنين ومرتادي تلك المطاعم دون أن تكون لحياة الناس أي قيمة، بهدف وحيد هو جمع المال واستغلال غياب الرقابة.
يشار أن العديد من المواطنين تقدموا ببلاغات إلي الراصد الخاص ببلدية أحد رفيدة، لكن لم يتخذ أي إجراء حيال تلك البلاغات.