قضت محكمة مصرية بإحالة أوراق أب إلى فضلة مفتي الجمهورية، وذلك لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه، يعد أن أجبر ابنته الصغيرة من معاشرته كالأزواج.

وتعود أحداث الواقعة إلى عام 2017 بعد أن توفيت زوجته ليقوم بمعاشرة ابنته التي كانت تبلغ من العمر حينها 11 عامًا فقط.

وهربت الفتاة التي لم تكمل الـ 18 عامًا واتجهت إلى قسم الشرطة لتبلغ عن والدها، الذي كان يجبرها على معاشرته تحت التهديد والضرب.

وأشارت الفتاة أنها في عام 2021 حملت الفتاة في طفلتها، وحاول والدها أن يسقط هذا الحمل لكنه فشل، حتى وضعت طفلتها في المستشفى، وأجبرها على تركها هناك.