في اليوم العالمي للغة العربية، نُعيد التأكيد على قيمة لغة الضاد، التي شكّلت عبر التاريخ أساسًا للهوية والحضارة الإنسانية.

اللغة العربية ليست مجرد وسيلة تواصل فهي:
• لغة القرآن الكريم والأدب الخالد.
• لغة العلم والابتكار، التي قدّم بها العلماء إرثًا إنسانيًا لا يُنسى .

رغم التحديات في عصر العولمة، تبقى العربية لغة حية، أثبتت قدرتها على:
• مواكبة التطور والاندماج الرقمي.
• الحضور عالميًا كلغة رسمية للأمم المتحدة.

واجبنا تجاه لغتنا
• الاعتزاز بها: باستخدامها في حياتنا اليومية.
• تعزيز التعليم العربي: بأساليب مبتكرة لجذب الأجيال الجديدة .
• إثراء المحتوى الرقمي: بدعم المقالات، الأبحاث والتطبيقات.
• دعم الإبداع الأدبي والفني: لتحفيز الأعمال التي تُبرز جمال اللغة .

ختامًا

اللغة العربية ليست مجرد كلمات بل هي هوية وحضارة لنحتفل بها بكل فخر ونُجدّد عهدنا بالحفاظ عليها، فهي رمز عزتنا ولغة المستقبل.

كل عام واللغة العربية تاجٌ على رؤوس أبنائها، تُضيء العالم بجمالها وثرائها .