روت أم محمد أول شيف في منطقة الجوف حكايتها الملهمة التي بدأتها من الصفر إلى أن أثبتت وجودها في منطقة الجوف ، بمشاركتها في عدة مسابقات ومهرجانات دخلية ودولية ، كما مثلت الجوف بهيئة فنون الطهي .

وكشفت أم محمد عن أبرز المواقف التي أثرت بها نفسياً بشكل كبير ، وهو وفاة ابنتها قبل حوالي سبع شهور ، معلقة ” ابنتي كانت هي حياتي وما كنت أتوقع إني أتحمل فقدانها ”

وأكدت أم محمد إنها عانت من الفقر إلا إنها استماتت في تحقيق أحلامها ، قائلة” كونت نفسي من الصفر وكان لدي هدف في عملي ، كنت أخرج لمناطق عديدة لأتعرف على أبرز الأكلات لديها ٠